1) في ظل الظروف العادية، يمكن أن يخترق 8-40% من الضوء النظارات الشمسية.معظم الناس يختارون 15-25% من النظارات الشمسية.في الهواء الطلق، توجد معظم النظارات ذات الألوان المتغيرة في هذا النطاق، لكن نفاذية الضوء للنظارات من مختلف الشركات المصنعة مختلفة.يمكن للنظارات ذات اللون الداكن أن تخترق 12% (خارجي) إلى 75% (داخلي) من الضوء.يمكن للعلامات التجارية ذات الألوان الفاتحة أن تخترق الضوء بنسبة 35% (خارجي) إلى 85% (داخلي).من أجل العثور على نظارات ذات عمق ألوان وتظليل مناسب، يجب على المستخدمين تجربة العديد من العلامات التجارية.
2) على الرغم من أن النظارات متغيرة الألوان مناسبة للاستخدام اليومي، إلا أنها غير مناسبة للأنشطة الرياضية في البيئات المتوهجة، مثل ركوب القوارب أو التزلج.لا يمكن استخدام درجة التظليل وعمق ألوان النظارات الشمسية كمقياس للحماية من الأشعة فوق البنفسجية.تحتوي العدسات الزجاجية أو البلاستيكية أو البولي كربونات على مواد كيميائية مضافة تمتص الأشعة فوق البنفسجية.وعادة ما تكون عديمة اللون، وحتى العدسة الشفافة يمكنها حجب الأشعة فوق البنفسجية بعد العلاج.
3) اختلاف اللون وتظليل العدسات.النظارات الشمسية ذات الظل الخفيف إلى المعتدل مناسبة للارتداء اليومي.في ظروف الإضاءة الساطعة أو الرياضات الخارجية، يُنصح باختيار النظارات الشمسية ذات التظليل القوي.
4) تتناقص درجة التظليل للعدسة ثنائية اللون المتدرجة بالتتابع من الأعلى إلى الأسفل أو من الأعلى إلى الوسط.يمكنها حماية العينين من الوهج عندما ينظر الناس إلى السماء، وفي الوقت نفسه رؤية المشهد أدناه بوضوح.الجزء العلوي والسفلي من العدسة المزدوجة المتدرجة داكن اللون، واللون في المنتصف أفتح.يمكنها أن تعكس الوهج الناتج عن الماء أو الثلج بشكل فعال.نوصي بعدم استخدام مثل هذه النظارات الشمسية أثناء القيادة، لأنها ستؤدي إلى تشويش لوحة القيادة.
وقت النشر: 28 أكتوبر 2021